الشرك الأصغر محرم ومنقص للإيمان، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر

إجابة معتمدة

الشرك الأصغر محرم ومنقص للإيمان، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر، الجدير بالذكرِ أن الشركَ بالله يُعتبر هو من الأمورِ التي قد نهى عنها الشرع الإسلامي، والذي يُعتبر هو كبيرة من الكبائرِ التي قد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من الوقوعِ بها، حيثُ أن الشركَ بالله يعني هو اتخاذ مع الله شريك له في العبادةِ، وهذا غير مسموحاً في الدين فالله هو الواحد الأحد الذي يستحق العبادة، ولا شريك له.

الشرك الأصغر محرم ومنقص للإيمان، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر.

الشرك بالله يأتي على نوعين إلا وهما الشرك الأكبر، والشرك الأصغر، وهي التي تختلف بعضها عن بعض، حيثُ أن الشركَ الأصغرَ هو الذي يُعرف بالرياء، وهذا النوع من الشركِ لا يخرج صاحبه من الملة، وإن كان مُحبطاً لثوابِ العمل المراءى به، ولكن الشرك الأكبر هو ذلك النوع الذي يُخرج صاحبه من الملة، وبالطبعِ هما من الأمورِ التي قد نهى عنها الشرع الإسلامي، والتي تُعتبر هي من كبائرِ الذنوب، وفي هذا الحديث نرغب في تقديم إجابة سؤال الشرك الأصغر محرم ومنقص للإيمان، وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر، وهي/

  • صواب.
صواب.