ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون
ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون، أنزل الله تعالى على سيدنا محمد القران الكريم، حيثُ يُعتبر القران الكريم هو المعجزة الخالدة إلى يوم القيامة حيثُ تم حفظه من التحريف والضياع والتغيير في آياته، وتجدر الإشارة هُنا إلى العديد من الأيات التي أنزلها الله تعالى وفق لحادثة كانت تحدث مع الرسول أو سؤال وُجه له، كما أن منها بعض السرد لقصص الامم السابقة والأنبياء والرسل وذلك لتقديم العبرة والعظة وإصدار الحكم على المواقف، بالإضافة إلى بينا الأحكام والشرائع التي شرع بها الله تعالى على المسلمين وتوضحيها.
حل سؤال ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملونوردت الآية السابقة في القران الكريم حيثُ أنها أحد أيات سورة الأنعام والتي تُمثل رقم 88 من الأيات، حيثُ تدل الأية على أن الشرك والكفر بالله تعالى هو أحد أسباب التي تُؤدي إلى بطل الأعمال، بالإضافة إلى أن التوحيد هو الغاية الأولى لبعث الله تعالى بالرسل، أول ما يُؤمر به الأنبياء هو الدخول في الإسلام، هذا ما جاء في تفسير ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون.
حل سؤال ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملونوردت الآية السابقة في القران الكريم حيثُ أنها أحد أيات سورة الأنعام والتي تُمثل رقم 88 من الأيات، حيثُ تدل الأية على أن الشرك والكفر بالله تعالى هو أحد أسباب التي تُؤدي إلى بطل الأعمال، بالإضافة إلى أن التوحيد هو الغاية الأولى لبعث الله تعالى بالرسل، أول ما يُؤمر به الأنبياء هو الدخول في الإسلام.