حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة

حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة، يعتبر الدعاء من العبادات في الإسلام، والتي يقوم فيها الداعي بطلب سؤال من الله عز وجل، على أمل أن يستجيب الله لسؤاله ويقوم بتحقيقه، ويجب على الداعي أن يخلص في الدعاء، وان لا يتوجه لغير الله، وأن يستمر على الدعاء ولا يياس من عدة مرات، فالله لا يكتب للإنسان إلا الخير، وان لا يكون الدعاء قائم على شر للآخرين، والدعاء عليهم بالأمراض أو بقطيعة الرحم أو غيرها من الأمور المحرمة في الدين الإسلامي.

يجب أن يكون الإنسان مستحضراً قلبه خلال الدعاء، وأن لا يتقرب من الله بهدف تحقيق هذا الطلب، وإن تم الإستجابة له، الإبتعاد عن الله وعدم اداء عباداته، فقد قال عنهم الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله " ومن الناس من يعبد الله على حرف "، والله لا يستجيب لدعاء المسلم في بعض الأحيان لعدة أسباب، أولها المراد بالدعاء ضرر الآخرين، ثانياً من يدعي الله وهو غير موقن بإستجابة الله له، ولعدم إستحضار القلب وكثرة الغفلة، والإجابة على السؤال المطروح هي:

• سنة مستحبة، فإن لم يأتي بها جازت صلاته.

حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة

• سنة مستحبة، فإن لم يأتي بها جازت صلاته.

حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة

• سنة مستحبة، فإن لم يأتي بها جازت صلاته.